تصعيد خطير من الثلاثي السلطة المحلية والشرعية والانتقالي ضد حضرموت (وثيقة)
خاص – حضرموت
أكد الكاتب الصحفي أنور الهلالي على مشروعية مطالب حضرموت، وأن حلف قبائل حضرموت حامل لوائها.
وقال:
موقف الحلف والجامع لصالح حضرموت. عمليا ونظريا ،طط، حاضرا ومستقبلا ، وهو ما دعى إلى تشكيل جبهة تحالف حكومي وحزبي للتشكيك فيهم ثم شن الحرب عليهم ليتراجعوا ، وطفي الكهرباء منها ..
وأضاف: يستطيع الشيخ عمرو أن يتنازل ويسلم حضرموت لهم ، وسيحصل على مكاسب شخصية ورسمية ، لكنه أبى ذلك ، واختار الثبات والاستمرار ، وهو مادعى منظومة الرئاسة والانتقالي للاستعانة بخدمات الجهاز القضائي ..
وأكد: الشيخ عمرو بن حبريش تحركه هو الأفضل والأقوى حاليا، لم يسبقه إليه سياسي حضرمي حزبي ولا حكومي ، ولا حتى مستقل ، كان المفترض أن يتم دعمه ومساندته بدلا من التشكيك في نواياه ، والهجوم عليه.
وتابع انطلقوا إلى عمرو ادعموه وكثروا سواده ، وإذا تراجع يوما عن موقفه ، أزيحوه وخذوا الراية منه ، واستمروا حتى تحققوا جميع المطالب الذي رفعها ، مع أني أثق تماما أنه لن يتنازل عنها ، لأنه سيكون قد انتحر سياسيا واجتماعيا إن فعلها.
وقال: الجامع والحلف حاولوا التقدم خطوة إلى الأمام انتصارا لحضرموت ، أرضا وإنسانا ، اجتهدوا في ذلك ، ولنفترض جدلا أنهم أخطأوا ، اذهبوا إليهم وبينوا لهم الصواب، ساعدوهم في تعديل المسير، بدلا من التشفى بهم والسخرية منهم.
وأردف:التاريخ لا يرحم ونحن أمام فرصة بشرية سنحت لكتابة أسطر حضرمية جديدة في سجلاته، عنوانها القوة والرفض والثبات على الموقف، واسترداد الحقوق ورد المظالم لأهلها، والتضحية في سبيل ذلك.
وختم:أخيرا :
ما كتبته رأي شخصي توصلت إليه بالمشاهدة والمشاركة ، ومن أراد أن يتأكد فليذهب بنفسه إلى الهضبة ، فهي ليست ببعيدة ..
البترول …………. 1500
الديزل مختفي أبو 800
السعودي ……….. 542
شي راتب ……………؟!
الكهرباء طافية.
اللهم هجرة.